[ أبجديتي ] لا تعرف شيئاً سوى .../{ الاختلاف } ف/لا تعاتبوني .. ‏

آخبروه .. بــ أني أكرهه . .
آخبروه .. بــ أني لآ آحتآجه . .
آطلبوآ منــه . . آن يــعيش حَيآة رآئعة بدوني . .
و آخبروه آنه . . لآ يــعني ليّ شيئاً !!
أخبروه .. آخبروه .. ثُمَ آخبروه ؟؟!!!
.
و آخيراً . . [ لا تخبروه آني قُلت ذلكَ كلهُ وَ دموعيّ في عيني ~ . ] !!

آعلَم بأنني !
# قد أكون :
متعبه . . مؤلمه . . قآسيه !
لكننيّ ايقنُ انك لن تجد يومآ
( عشقآ يحتضنك كَ عشقيّ )
( جنونَآ يذهلك كَ جنونيّ )
وأقسُم انك لن تجد
غيرةً أعظم ممآ في قلبيّ !
فهيّ وربيّ :
معجزةٌ لآ يبتلى بهآ إلآ العآشقون !

إقترب
أريد أن أضع رأسي على كتفك ،
لـ أرتآح قليلاً من عنائك ..

مؤلم جداً عندمآ تصل إلىَ حآلہ ة ؛(
تببببگي ﻟﺂجل گل شيء
وَ تتحسس من گل شيء
وَ تحزن من أجل گل شيء
وَ تتعب من جميع الأمور !
وَتضحـك أمامهم حتى لا يلاحظون”

..°•
عٌنٌدّمِأً تٌؤلِمًڳُـ أُلِذُڳٌرِى!
هِذّأِ لٌأِيٌعِنٌيً أٌنّڳًـ تَتِأٌلٌمّ ۇۈۉحُسَبَ!
بِلً يِعٌنِيّ أًنِڳُـ حَيًنَمّأَ
أٌحِبَبِتَ أِحُبُبَتَ بّصٌدِقٌ:"(

أنا مآ / أكتِب شعوريُ
= عَشان ألقى !
( صَدى - واعجااب )
اناا أكتِب .. لجل ﺎرضي ♡♥
" جُروحي : وضِيق "
. . كِتماانيُ ..

*آعترف ˛
آني آكذب عندمآ أقولَ :
سّأنسى !
أيّ مذهبُ نسيآن ˛ آعتنقهٌ ؟
وآنا آدعيَ كُل ليلة :
يَ ربْ إن كآن خيراً ليّ
ف قربهٌ مِني ˛
وإن كآن شراً - فَ آهدِيه
ثُم آهدِيه . . و قِربهٌ منيَ ˛
+ بِربك آهكذآ سأنساك ”(

لآ أعلم : أيُّ هدوءٍ يتملكني آلأن . . !

ولكن ، مآ أعلمممهُ ،

أن بيَّ من آلتعب مآ يجعلني هآدئه !

ك : هدوء آلأموآت . .

مابه جديد ،

عشاق ليل تفارقوا . .
وصاروا بعيد . .

ما فادني حلمي ولا فاد (حلّمه)
من , أبّتدينا / ندري إنْـا آنتهينا

لو نخفي اللي جاي في كم / كلّمه
( ملامح ) , الفرقا تبيّن علينا !

تراني أحبك ؟ لا أعلم

سؤالٌ يحيط به المبهم

وإن كان حبي لك افتراضا.لماذا؟

إذا لحت طاش برأسي الدم

وحار الجواب بحنجرتي

وفر وراء ردائك قلبي

ليلثم منك الذي يلثم

أنا لا أحب .. ولا أغرم

تذهب المرأة السويدية

إلى البحر..

لتصبغ جلدها كالنساء الإفريقيات...

من الذي يستطيع أن يقنعها

أن صباغ الجلد

مختلفٌ عن صباغ الأعماق

وأن أشعة الشمس وحدها،

لا تصنع امرأة....

لا تعبأي..

إن رددوا أسماءنا

في هذه المدينة الثرثارة.. الواشية..

القبيحه..

فليس في العالم ما يطربني

أكثر من أن يقرعوا من حولنا

كل صباحٍ،

جرس الفضيحه...

تلك الشعرة التي بيني وبينها لم تنقطع
بل أصبحت مع مرور الشوقِ جديلة !

يكفيني جفنك دفترا أتخبط على صفحاته الى الأبد

أأنت كالحبّ لصّ يتسلل من فوق الجدار

أنا تلك المرأة التي يتمنى الهواء ملاطفة خدّي

قد أعلنت دون أن تدري
أني سأموت جراء جرعة زائدة من شوق

هي نائمة وأنا مستيقظ ألعب في إضاءات وجهها

أنا لا أموت,,, حين أموت فقط أتظاهر بأنّي ميّت
حتى إذا جاء صوت الأذان استفقت

كالعادة
لا ننطلق من نقطة الا لنعود اليها مجددا
لكن بعد عناء جديد

تلك التي وصفتك بالرقيق جدا
فوصفتها بالرائعة جدا
دقت بابي هذا المساء تسأل عنك
فلم أجب

لـا ﺷيٓء فقط ﺑعض ٱﻟاَﻣ̉اني ﻣۆﺟ̉عـﮬ ۆبعض ا̄ﻟگلام لا ﻳﻧﻓﻋﮧﮬ البوح !

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أليسَ عِشقاً..
أن تكُون قَد أوجعتني وَ أوجعتُكَ ..
ولكنْ مآ زلت تُريدني وَ اُريدكَ !

‎+ غُروبك لَم يَكُن بِـ الشيء البسيط ،
لٱزالت لِـ بقايا القصّة / غصة . . !